التوحيد العلميّ والعينيّ
سلسلة رسائل حكميّة وعرفانيّة بين آيتين عَلَمَين هما : الحاجّ السيّد أحمد الكربلائيّ والحاجّ الشيخ محمّد حسين الاصبهانيّ ( الكمبانيّ ) حول بيتٍ واحد من الشعر للعطّار النيسابوريّ ، حيث فسّر كلٌّ من هذين العَلمَين ذلك البيت وفق مذاقه في العرفان والحكمة .
وبسبب اشتمال هذه الرسائل علي مباحث دقيقة توحيديّة عرفانيّة وفلسفيّة برهانيّة ، فقد كتب سماحة العلاّمة الطباطبائيّ قدّس سرّه ضمن دروسه في الحوزة العلميّة بقمّ ستّة تذييلات ومحاكمات علي الرسائل الثلاث الاُولي المتبادلة بين المرحومَين الشيخ والسيّد .
ثمّ حرّر سماحة العلاّمة آية الله قدّس سرّه ثمانية تذييلات علي الرسائل الاربع الاُخري للمرحومينِ المذكورينِ بعنوان تتمّة لتذييلات العلاّمة الطباطبائيّ ؛ وجاء أيضاً بمقدّمة حول هويّة أصل الرسائل والعرفاء الاجلاء الذين جري التطرّق إلي أسمائهم فيها .
(هذا الكتاب بلسان الفارسيّ و لميترجم بعد.ُ)
فهرست عناوين
مقدمه (به قلم تلميذ علامه: سيد محمد حسين حسيني طهراني)
پاسخ آية الله آخوند مولي محمّد كاظم خراساني از معناي دو بيت عطّار
تدريس علاّمة حاج سيّد محمّد حسين طباطبائي تبريزي، مكاتيب را در حوزة علميّة قم
انتقال شاگردي سيّد جمال الدين در علم عرفان از شيخ علي محمّد، به حاج سيّد احمد
ترجمة احوال آية الله: آقا ميرزا محمّد تقي شيرازي قدّس الله سرّه
مكاشفة سيّد جمال الدّين بر رحلت شيخ محمّد حسين اصفهاني
تقاضاي شيخ از مرحوم آية الله حاج ميرزا جواد آقا، دستور سلوك عرفاني را
نامة آية الله حاج ميرزا جواد آقاي ملكي تبريزي، به شيخ، متضمّن دستور سلوك در راه خدا
ترجمة احوال علاّمه آية الله حاج سيّد محمّد حسين طباطبائي قدس الله سرّه
أوصاف و علوم علاّمه در دو جهت علمي و عيني، فوق گفتار است
تولاّي عطّار به أميرالمؤمنين عليه السّلام و اهل بيت او
گفتار قاضي، آية الله حاج ميرزا علي آقا، بر اينكه رسيدن به كمال بدون ولايت محال است
پرواز مرغان، و عبور از هفت وادي، براي وصول به كوه قاف
مكتوب اوّل مرحوم شيخ در صفات ثبوتيّه و سلبيّه و صفات جمال و جلال حقّ تعالي
مكتوب اوّل مرحوم سيّد در علّت عدم وصول عقل وجود به كمال عزّ حضرت حقّ تعالي
مكتوب دوّم مرحوم شيخ در ايراد به مرحوم سيّد
مكتوب دوّم مرحوم سيّد جواباً عنه
فناء جميع الاشياء عند قيام الحقّ بذاته؛ و اسقاط الاءضافات
مقام احديّت و واحديّت، و مقام محمّدي: جامع ميان آن دو
إطلاق أسماء إلهيّه بر أئمّه عليهم السّلام در اخبار كثيره
عالم جمع متأخّر از أسماء و صفات؛ أوّل قوس نزول و آخر قوس صعود
در مقام ذات، فناي جميع اشياء است حتّي الاسماء و الصفات
مكتوب چهارم حضرت شيخ (ره)
حيثيّتي كه مناط طارديّتِ عدم چيزي است؛ نميشود مناط طارديّت عدم چيز دگر باشد
صفحات الاعيان بالاءضافة الي الباري كصفحات الاذهان إلينا
معناي حمل مواطاة، و حمل اشتقاقي (حمل هُوَ هُو، و حمل دُو هُو)
استدلال شيخ بر آنكه صرف الوجود، صرف العلم و القدرة است
وجود كلّه، وجوب كلُّه، حيوة كلّه، علمٌ كلُّه، قدرةٌ كلُّه
وجدانُ الواجب ذاته، وجدانُه جميعَ الموجودات بنحو البساطة و الجمع
انّ الله علمٌ لا جهلَ فيه، و حيوةٌ لا موت فيه، و نورٌ لا ظلمةَ فيه
هر مشتقّي كه از موضوعي انتزاع شود، مبدأ آن هم انتزاع ميشود
وجود منبسط و مظهر أعظم آن: عقل اوّل را حقيقة الحقايق نامند
الذّات بالقياس إلي نفسها، لا ظهور علي بطونٍ، و لا بطون علي ظهورٍ
ذاتِ بَحت، صرف الوجود، و هويّت مطلقه، و غيب مكنون است
غيب الهويّة هو الذات باعتبار اللاّ تعيّن؛ و غيب المكنون كنهها
مكتوب چهارم حضرت سيّد جواباً از مكتوب چهارم حضرت شيخ، أعلي الله مقامهما
عالم خارج تنزّل عالم مثال است؛ و آن تنزّل عالم عقل
أعظم حُجُب وجهه الكريم، اشتغال به عبارات، و نسيان معاني و حقايق است
عِلم داراي عنوان علم است، در صورت بقاء حدّه العَدَمِي
وجود اندر كمال خويش ساري است ـ تعيّنها امور اعتباري است
بعد از اعتراف به اسقاط حدود عدميّه، نزاعي در بين نيست
ذات بعد از فرض محوضت و بساطش، ضمّ اعتبار به او ممتنع است
مكتوب پنجم حضرت شيخ، جواباً از مكتوب چهارم حضرت سيّد أعلي الله مقامهما
مكتوب پنجم حضرت سيّد، جواباً از مكتوب پنجم حضرت شيخ أعلي الله درجتهما
مكتوب ششم حضرت شيخ، جواباً از مكتوب پنجم حضرت سيّد أعلي الله درجتهما
مكتوب ششم حضرت سيّد، جواباً از مكتوب ششم حضرت شيخ أعلي الله مقامهما
مكتوب هفتم حضرت شيخ، جواباً از مكتوب ششم حضرت سيّد أعلي الله درجتهما
مكتوب هفتم حضرت سيّد، جواباً از مكتوب هفتم حضرت شيخ أعلي الله درجتهما
